The miasma theory was accepted from ancient times in Europe and China. نظرية ميازما كانت مقبولة من العصور القديمة في أوروبا والهند والصين.
In India, there was also a miasma theory and the Indians take credit for being the first to put this miasma theory into clinical practice. في الهند كان هناك أيضا نظرية ميازما وأخذ الهنود السبق بكونهم أول من استخدموا نظرية ميازما في الممارس الهنة السريرية.
In India, there was also a miasma theory and the Indians take credit for being the first to put this miasma theory into clinical practice. في الهند كان هناك أيضا نظرية ميازما وأخذ الهنود السبق بكونهم أول من استخدموا نظرية ميازما في الممارس الهنة السريرية.
When Charles Louis Alphonse Laveran discovered that malaria was caused by a protozoan parasite in 1880, the miasma theory began to subside. عندما اكتشف تشارلز لويس ألفونس لافران أن الملاريا تنجم عن الإصابة ببعض الطفيليات الأولية في عام 1880 ، أخذت نظرية المستنقع في التنحي جانبًا.
The wide acceptance of miasma theory during the cholera outbreaks overshadowed the partially correct theory brought forth by John Snow that cholera was spread through water. مثل هذا الاعتقاد كان مقبولا جزئيا بسبب قلة جودة الهواء في المناطق الحضرية. القبول الواسع الذي لقته نظرية الميازما طغى على النظرية الصحيحة بواسطة جون سنو أن الكوليرا تنتشر عن طريق المياه.
By 1866, eight years after the death of John Snow, William Farr publicly acknowledged that the miasma theory on the transmission of cholera was wrong, by his statistical justification on the death rate. بحلول عام 1866، وبعد ثمان سنوات من وفاة جون سنو، أعلن وليام فار بأن نظرية ميازما لانتقال الكوليرا كانت خطأ، بواسطة الإحصائيات المبررة على معدل الوفيات.
Though miasma theory is typically associated with the spread of disease, some academics in the early nineteenth century suggested that the theory extended to other conditions as well, e.g. one could become obese by inhaling the odor of food. على الرغم من أن نظرية ميازما ترتبط عادة مع انتشار المرض إلا أن بعض الأكاديميين في أوائل القرن التاسع عشر اقترحوا أن النظرية تمتد إلى ظروف أخرى كذلك، على سبيل المثال يمكن للمرء أن يصبح أكثر سمنة عن طريق استنشاق رائحة الطعام.
Beginning in the 1840s, surgery began to change dramatically in character with the discovery of effective and practical anaesthetic chemicals such as ether, first used by the American surgeon Crawford Long (1815–1878), and chloroform, discovered by James Young Simpson (1811–1870) and later pioneered in England by John Snow (1813–1858), physician to Queen Victoria, who in 1853 administered chloroform to her during childbirth, and in 1854 disproved the miasma theory of contagion by tracing a cholera outbreak in London to an infected water pump. ابتداءً من أربعينيات القرن التاسع عشر، بدأت الجراحة تتغير بشكل كبير في طابعها مع اكتشاف مواد كيميائية مخدرة فعالة وعملية مثل الأثير، استخدمها لأول مرة الجراح الأمريكي كروفورد لونج (1815-1878)، والكلوروفورم الذي اكتشفه جيمس يونغ سيمبسون (1811- 1870)، وبعد ذلك كان شائعاً في إنجلترا بواسطة جون سنو (1813-1858)، طبيب الملكة فيكتوريا، التي أُعطِيت الكلوروفورم في عام 1853 أثناء الولادة، يسمح التخدير بعمليات أكثر تعقيداً في المناطق الداخلية للجسم البشري، وكذلك اكتشاف مرخيات العضلات مثل كورار.
جوال إصدار